حملة جديدة للتضامن مع «فتاة الفستان» تعرف على التفاصيل

انطلقت حملة «البسوا فساتين»، كوسيلة لدعم فتاة الفستان  والتي ذاع صيتها بعدما تعرضت لواقعة تنمر وهجوم عليها من قبل المراقبات في لجنة الامتحان بكلية الآداب جامعة طنطا بسبب فستانها.

الانتقاد الذي صاحب واقعة التنمر بـ فتاة الفستان بجامعة طنطا، تحول إلى حملة كبرى لدعم ارتداء الفساتين، لتصبح تلك الفتاة أيقونة لعودة ارتداء الفساتين مجدداً.

إحدى الفتيات اللواتي أطلقن حملة «إلبسوا فساتين»، على مواقع التواصل الاجتماعي، تقول إن دعوتها لتلك الحملة جاءت لأنه مع غياب ارتداء الفساتين اشتكت أنوثة المرأة، على حد تعبيرها، فصارت المرأة عملية جداً وسريعة جداً ومهملة جداً فى اختيار حتى الألوان والزهور.

 

اضف تعليق