كانو الكندي يسلط الضوء على أبرز الخطوات للتحول إلى انفلونسر مؤثر

رصد كانو الكندي، انفلونسر امارتي أبرز الخطوات للتحول إلى انفلونسر مؤثر، وهي التي أصبح يتم تداولها كثيرا من مستخدمي السوشيال ميديا، ولاسيما مع ارتفاع أعداد الأشخاص الذين يريدون أن يصبحوا مؤثرين.
في البداية أكد الكندي أن المؤثرين بالمعنى العام هم أشخاص عاديون مثل باقي الشريحة التي تنتمي اليها تلك الفئة ولكن ما يميز تلك الفئة امتلاكهم لمعرفه عميقه او خبره في مجال معين، تمكنهم من اضفاء عمق وقيمة مضافة لطبيعة المحتوى الذي يتم تقديمه.
أضاف لذلك ينعكس على الانفلونسر المؤثرين سريعا على زيادة عدد المتابعين لهم مقارنة بباقي الفئة من تلك الشريحة، خاصة مع زيادة القدرة على مشاركة الخبرات والتجارب والمناقشات والآراء المختلفة حول أشياء مادية قاموا بتجربتها او خبرات حياتية.
وأشار الى أن ابرز الخطوات التي تزيد تأثير كل انفلونسر تتمثل في، معرفة البداية، حيث تعتبر اهم خطوة وهي تحديد نوع المحتوى الذي تريد تقديمه سواء فيديو او محتوى نصي او انفوجراف، بهدف توفير مختلف العناصر الداعمة له قبل تقديمه والخروج به في أفضل صورة.
أشار الى ان ثاني تلك الخطوات تتمثل في اختيار نوع المحتوى، ومن ثم تحديد المنصة المناسبة لنوع المحتوى، بالاضافة الى تحديد الموضوعات او الاهتمامات التي تريد أن تشارك المتابعين بها، وتأثيرها المتوقع على المتابعين لجذب انتباه اكثر شريحة منهم.
أوضح أن هناك خطوة هامة أخرى تتمثل في تحديد الفئة المستهدفة مثل العمر، الوظيفة لانشاء خطة واستراتيجية ناجحه لتقديم المحتوى، متابعة آراء المتابعين بعناية فيما تقدمه وما يريدون من محتوى، بالاضافة الى التفاعل مع الجمهور، عبر الرد على تعليقاتهم وذكر اسمائهم من وقت لاخر.

 

اضف تعليق